أن يحبك الله في حياتك ، وفي مماتك ، يعني أن يمدك بالطاقة التي تجعلك تتحمل سلبية من حولك ، وتجعلك ترضى بقليلك ، وتسعد بما قسمه الله لك ، أما في الحديث عن حب العبد ، فإنه يأتي من قدرة هذا العبد على الانصياع لأوامر الله ، واتباع أوامره ، واجتناب نواهيه ، وهذه هي الطريقة التي مكننا بها الله لمعرفة مدى ارتباطنا بالقادر سبحانه وتعالى ، أما حب الخالق لنا ، فيمكنه أن يظهر جليا في التصرفات والتعاملات التي يقوم بها المؤمن في حياته اليومية ، ويمكن أن يكشف المسلم إن كان الله يحبه أو لا ، من خلال التالي :
فاعلم أنه سيكون راضياً عنك ، وسيوفقك في كل عمل تقوم به ، وسيساعدك في كل وقت تشعر أنك بدأت تضعف وتخور قواك ، وسيمد يد المساعدة من قبل الناس المحيطين بك .
أن يحبك الله يعني أن يجعلك بين الناس أماماً ، ويمدك بالطاقة الايجابية ، وحب الناس ، وحب الطاعة ، والقدرة على مساعدة الآخرين ، والسيرة الطيبة بين الناس
للتحميل اضغط هنا
فاعلم أنه سيكون راضياً عنك ، وسيوفقك في كل عمل تقوم به ، وسيساعدك في كل وقت تشعر أنك بدأت تضعف وتخور قواك ، وسيمد يد المساعدة من قبل الناس المحيطين بك .
أن يحبك الله يعني أن يجعلك بين الناس أماماً ، ويمدك بالطاقة الايجابية ، وحب الناس ، وحب الطاعة ، والقدرة على مساعدة الآخرين ، والسيرة الطيبة بين الناس
للتحميل اضغط هنا
0 التعليقات